قام المركز بإدخال حوالي مليون مستند من أصل ستة مليون مستند تقريبا وبعد تحرير أرض الوطن تم تسليم الارشيف الى المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية.
فتح قنوات التواصل الإلكتروني المباشر بين مؤسسات الدولة.
توحيد نظام التراسل بين مراكز المعلومات برئاسة الوزراء.