الأخبار

– يأتي دعم حكومة الوحدة الوطنية للمؤتمر الدولي للصحة النفسية في نسخته التانية ضمن حزمة الإجراءات الحكومية التي أطلقناها تحت شعار “سند وطن”.

– قمنا بتشكيل فريق عبر لجنة حكومية مختصة بتقديم خدمات الدعم النفسي للمتضررين وفق برامج وطني للتعامل مع التداعيات النفسية للكارثة.

– نؤمن في حكومة الوحدة الوطنية، بأن البناء وإعادة الإعمار بالمناطق المنكوبة كلها أعمال نستطيع الإيفاءبها.

– لا مجال لإهمال صحة السكان العقلية، ولا مجال لتشتيت الفرص والجهود.

– العمل المؤسسي والعلمي سبيلنا الوحيد لمأسسة جهود الجهات الحكومية والأهلية.

– شهدت بلادنا حروباً وظروفاً صعبة، ولم تهتم الحكومات السابقة بهذا المسار، ولم يكن هناك توجيه حكومي وإرادة سياسية حازمة في دعم هذا التوجه.

– أهمية الدعم النفسي يأتي مساوياً لأهمية إصلاح المنظومة الصحية والتشغيلية لقطاع الصحة.

– ندعم البرامج الأكاديمية المتخصصة بالجامعات ومرحلة الدراسات العليا في مجالات الطب النفسي، ونؤكد على تنظيم القطاع الخاص حتى يقدم خدماته في مجال الصحة العقلية بشكل أفضل لكل المتضررين على حد سواء.

– أتعهد بإتاحة كل الإمكانيات وتقديم التسهيلات لإنجاح عملكم، بتنفيذ توصيات المؤتمر من قبل لجنة تقديم الدعم النفسي الحكومية برئاسة وكيل وزراة الصحة.

– الجميع أمام مسؤلية تاريخية تجاه المتضررين ولن نتخاذل عن تقديم العون لهم، وسنواصل العمل في جميع المسارات المعنية بالتعامل مع قضايا الصحة النفسية والعقلية.